وقال عقل، في تصريحاته لـ«الدستور»، إن محاولة إدخال التقنيات المعاصرة، دون إصلاح المنظومة المؤسسية وإبعاد الفسدة وإعادة الهيكلة وتغيير اللائحة والقوانين، أمر لن يجدي فتيلاً.
وأضاف عقل أن الأولى من ذلك الاهتمام بمباني قصور الثقافة، ودعم رموزها الفاعلة وتغذيتها بدماء جديدة، والكف عن ملاحقة المميزين والناجحين فيها.
وأوضح أن تركيز انعقاد المؤتمر على بقعة مكانية واحدة في أية محافظة عمل أجدى، بدلًا من تشتت الاهتمام وتفككه بين عدة أمكنة في وقت واحد، مما يصرف الاهتمام ويشتته ثقافيًا وإعلاميًا.
نُشر في جريدة (الدستور) و موقعها
بتاريخ 24/08/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق